الموصل عراقية
ان الموصل لن تكون لغير العراقيين، لذا دخلها العراقيون شامخي الرؤوس، تحدوهم رايات النصر، وبعدها لن يفرطو بشبر واحد او حبة رمل واحدة من ارض الرافدين، ولن يسمحوا للغرباء بتدنيسها مجددآ. ان تحرير نينوى يمثل بوابة العوده التعايش السلمي في البلاد، مشيرآ الى ان أبناء المحافظة يجب أن يساهموا بإعادتها إلى أحضان الوطن ويقفون الى جانب اخوتهم القوات الأمنية والحشد في الحدباء لتخليصهم من عصابات «داعش» التكفيرية. وسوف ترفرف راية العراق بسماء الحدباء بسواعد العراقيين الشرفاء الذين سطرو اروع البطولات و سيكتب التأريخ عن معركتهم المصيرية ضد قوى الكفر والظلالة، و ما هي إلا أيام وستكون نينوى عروساً للمدن العراقية وحينها
سنثبت للعالم أجمع ان الإرادة التي يحملها أبناء الرافدين وعمقهم التأريخي كفيلان بتحقيق النصر المؤزر الذي سيتحقق بهمة الرجال الشرفاء عاش العراق وأهله والعز الدائم
طالب العيساوي وكيل رئيس ديوان الوقف السني
الموصل عراقية...
شاهد أيضاً

0 التعليقات